الدم المخرج بسبب المرض لا يؤثر على صحة الصيام، وفقًا للفتوى. هذا الحكم ينطبق بغض النظر عن كمية الدم، طالما أنه خرج بدون تدخل من الشخص. هناك حالتان للدم الخارج من الإنسان: إذا كان الدم يخرج بفعل الشخص واختياره، مثل الحجامة، فإنه يفطر. أما إذا كان الدم يخرج بغير قصد، مثل الحادث أو الرعاف أو الجرح، فصومك صحيح ولو كثر الدم. ومع ذلك، إذا كان الدم الخارج بغير قصد كثيراً بحيث يضعف عن الصيام، فيمكن الإفطار وقضاء يوم مكانه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحب الأعمال الدعوية، ولدي صفحة في برامج التواصل؛ حيث أقوم بتصميم صور وإضافة آيات وترجمتها وشرحها للد
- ما هو حكم عمل خرم ثان في الأذن ، هل هو حرام أم جائز ولماذ؟ أرجو إفادتي في ذلك.
- عندنا مسجد بجواره مدرسة يوجد بها بئر لتخزين المياه، وهذا البئر توجد به مضخة للمسجد، ويعبأ عن طريق سي
- قلتم في الفتوى رقم: (6133): «فإن للغسل من الجنابة صفتين: أـ صفة للغسل الواجب الذي من أتى به أجزأه، و
- اولا اريد ان اشكركم عن جهدكم فى حل مشاكل المسلمين و ارشادهم جزاكم الله عنا خيرا ... اما بعد انا شاب