في رمضان، يُعتقد أن بعض الشياطين يتم تصعيدهم لتقييد تحركاتهم، مما يقلل من تأثيرهم على البشر. ومع ذلك، هذا لا يعني أن المعاصي والإثم لا يحدثان خلال الشهر الفضيل. التصعيد يشمل فقط بعض الشياطين، ولا يمنع حركة الآخرين بشكل كامل. بالإضافة إلى ذلك، هناك عوامل أخرى تساهم في وقوع المعاصي مثل النفوس الخبيثة والعادات السيئة والشياطين البشرية. رغم أن المعاصي أقل شيوعًا في رمضان مقارنة ببقية العام بسبب تضييق مجال تأثير تلك القوات المؤذية، إلا أنها ليست معدومة تمامًا. لذلك، يجب على المسلم أن يكون يقظًا ومتيقظًا لحسن استثمار فرصة رمضان عبر مجاهدة النفس والتزود بالحسنات وطاعة الرحمن. الشهر المبارك هو دعوة للتطهير الروحي والمعنوي، ولكنه أيضًا مليء بالمصاعب المحتملة التي تتطلب اليقظة والاستعداد المستمر للحفاظ على الطاعات والدفاع عنها ضد أي تقدم محتمل للأفعال المنكرة.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: بث مباشر حول واقع التعليم في المغرب- ضروري جداً، ولقد حاولت الاتصال بأحد المشايخ بالسعودية جزاه الله خيراً ومن تظن الخير فيهم، ولكن لم ير
- كنت فيما مضى من السنين لا أعلم أن هناك صلوات يجب على الحائض قضاؤها إذا طهرت, فكنت أغتسل وأصلي صلاة ا
- ما حكم من أخبر كذبا بأنه قال: أنا علقت الطلاق قبل النكاح (أخبر كذبا بأنه قال إذا فعلت كذا؛ فالزوجة ا
- أشكركم على هذا الموقع الرائع. أنا فتاة متزوجة، ولدي طفلتان، وزوجي صاحب خلق ودين، وطيب جدًّا، ويساعدن
- وكل قرض جر نفعاً فهو رباً. هذا الحديث ليس له صحة من طريق، فلماذا يستدل به؟