حكم تقيؤ الشيء القليل في الصيام، وفقًا للنص، يعتمد على نية الصائم. إذا كان التقيؤ عمدًا، حتى لو كان قليلاً، فإنه يعتبر من المفطرات ويجب على الصائم قضاء ذلك اليوم. هذا الحكم مستند إلى الحديث النبوي الشريف الذي يفرق بين من غلبه القيء دون قصد ومن استقاء عمدًا. في الحالة الأولى، لا يفسد الصوم ولا يجب القضاء، بينما في الحالة الثانية، يجب القضاء. النص يوضح أيضًا أن البصاق والبلغم لا يفسدان الصوم لأنهما لا يأتيان من الجوف، على عكس التقيؤ الذي يعتبر خروجًا مما في الجوف. في حالات المرض التي تتطلب التقيؤ للمساعدة في العلاج، يجوز للصائم أن يتقيأ ويجب عليه قضاء ذلك اليوم بعد رمضان. النص يؤكد أنه لا فرق بين القيء القليل والكثير في هذا الحكم.
إقرأ أيضا:كتاب الأحياء الدقيقة للأغذيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أشباخ، باسرين
- مات والدي وترك لنا منزلا وكنا ثلاثة إخوة «ولد وبنتان»اتفق أخي أن يعطي كل واحدة 10000جنيه مقابل حقها
- المعدل: "كيَا: الشركة الكورية لصناعة السيارات وتطبيقاتها المتنوعة"
- الحديث «حدثنا قتيبة بن سعيد وأبوبكر بن أبي شيبة قالا حدثنا حاتم -وهو ابن إسماعيل- عن المهاجر بن مسما
- أعمل بمؤسسة من مؤسسات الدولة (مستور والحمد لله)، وَعُرِضَ علي أن أنتقل إلى مصلحة أخرى، في نفس المؤسس