يتناول النص مسألة قضاء اليوم الذي أفطر فيه الشخص من صيام ستة من شوال. وفقًا للنص، لا يلزم قضاء ذلك اليوم بناءً على القول الأول من أقوال العلماء، والذي يعتبر الراجح. هذا القول يستند إلى أن المتطوع في الصيام هو أمير نفسه، أي أنه ليس ملزمًا بإتمام صيام النفل إذا أفطر بدون عذر. يدعم هذا الرأي حديث عائشة رضي الله عنها، حيث أفطرت معها النبي صلى الله عليه وسلم قال: “لا عليكما صوما مكانه يوما آخر”. بناءً على ذلك، يمكن للشخص أن يكمل صيام ستة من شوال كما هو مقرر دون الحاجة إلى قضاء اليوم الذي أفطر فيه.
إقرأ أيضا:بخصوص محاولة البعض أدلجة حملة لا للفرنسة وافتعال صراع وهمي بين العرب والامازيغمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجوك يا شيخ أنا بحاجة إلى مساعدة وبأسرع وقت ممكن: عمري الآن 16 سنة، وأعاني من ممارسة العادة السرية
- ماحكم من قتل قطا متعمدا؟
- اخاف من تعلق ابنائي بجدتهم(والدة زوجتي) بحيث يصور لي الشيطان دائما بأنها ستحل مكاني فأحاول أن لا أزو
- أولا أنا أعلم أن السنة ثابتة بنص القرآن، وأعلم أن علماء الحديث بشتى صنوفه قد تعرضوا لأسانيدها ومحصوه
- أسأل عن الذي يقوم بإعداد الجزء التطبيقي لمذكرات التخرج مثل الليسانس والماجيستير والدكتوراه، ويتلقى م