في مواجهة مشكلة مشاهدة الأفلام الإباحية التي يفرضها الزوج، يقدم النص دليلاً للمرأة المسلمة على كيفية التعامل مع هذا الموقف. يبدأ النص بتأكيد أن الزوج لا يمكن أن يفرض على زوجته مشاهدة مثل هذه المواد، لأن ذلك يتعارض مع المبادئ الإسلامية التي تحث على حماية النفس والأسرة من النار. الزوج مسؤول عن رعاية أسرته، ولا يمكن اعتبار مشاهدة مثل هذه المواد طاعة له. يستند النص إلى القرآن الكريم الذي ينهى عن طاعة أمر المجرمين، مما يعني عدم قبول طلبات تخالف تعاليم الدين. ينصح النص المرأة بمحاولة نصح زوجها بطريقة لطيفة ومحترمة حول خطورة هذه الأعمال، مع إمكانية تغيير وجهة نظره بالنصح المناسب. إذا رفض الزوج الانتباه للنصح، فهو يخالف التعليمات الدينية ويضع مستقبل الأسرة في خطر. في هذه الحالة، يُنصح بالدعاء والتضرع إلى الله، مع الثقة بأن الله قد يعوضها بخير في المستقبل. في النهاية، يؤكد النص على أهمية الثقة بالله وعدم الخوف من العواقب بناءً على الأوامر الربانية في مواجهة الضغوط الإنسانية المؤقتة والمحتملة.
إقرأ أيضا:الحرّاقة (إسم الذي يُطلق على المهاجرين إلى أوروبا في قوارب صغيرة بطريقة غير شرعية)- الغناء في عالم الحرية
- أنا أعمل في مؤسسة خيرية أجمع وأفرز الحصالات المخصصة لمساعدة الفقراء والمحتاجين, فهل يجوز لي أن أصرف
- مشكلتي كالتالي: أنا طالب طب أدرس في الأردن تمكنت من تحصيل مقعد الطب على الرغم من أن معدلي هو 97.8 في
- عمري ١٩سنة ومتزوجة، ومنذ ٤شهور والدورة عندي منتظمة، وبين كل عدة شهور تضطرب، فمرة تأتي متأخرة بعد أسب
- ضفدع مولر الشجري