في حالة تتعلق بامرأة مسلمة تزوجت برجل صالح ومحب لها، اعترفت مؤخراً أنها ليست عذراء. رغم هذا الاعتراف، بقي الزوجان ملتزمين بتعاليم الدين الإسلامي. الفتوى الأصلية تؤكد على أهمية الثقة بين الزوجين، مشيرة إلى أن فقدان العذرية قد يكون ناتجاً عن عوامل غير مرتبطة بالزنا مثل الحيضات القوية أو حالات صحية معينة. كما تشير الفتوى إلى أن الغشاء ليس دليلاً نهائياً على العذرية، وتوصي بإجراء فحص طبي لتحديد الوضع بدقة. تؤكد الفتوى أيضاً على أهمية استقرار العلاقات الزوجية وعدم التأثر بسهام الشيطان الذي يستهدف هدم الزيجات. النساء المسلمات مدعومات شرعاً وعليهن الصمود أمام مثل هذه الضغوط الخارجية. نسأل الله أن يساعد هذا الزوج للقبول بخطة زوجته ويعزز رابطتهما.
إقرأ أيضا:كتاب التصريف لمن عجز عن التأليف للزهراوي (تحقيق فرع جراحه الفم والأسنان)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه آجمعين. أما بعد: جلست مع والدتي فسألتها: أمي ماذا
- اشترى لي والدي سيارة بنظام التقسيط من أحد البنوك وألزمني البنك بالتأمين لضمان ماله فقمت بالتأمين في
- أنا في حيرة من أمري من سنوات عديده كنت واقعا تحت تأثير الزواج من زميلة لي في العمل نتيجة وجود مشاكل
- ماذا أفعل كي أتعرف على ديني أكثر وأفهمه؟ أنا فتاة مسلمة ولكني لا أعرف الكثير عن الإسلام فلم نتعلم في
- وهبنا أبي عيادة مشتركة مناصفة بيني وبين أخي منذ 9 سنوات بقيمة كاملة 54000 دولار بعد أن أنهيت دراستي