في حالة وصول الدورة الشهرية قبل دخول مكة، يجب على المرأة الإحرام من الميقات. عند الوصول إلى مكة، يمكنها أداء جميع أعمال الحج باستثناء الطواف بالبيت والسعي بين الصفا والمروة، حيث يجب تأجيلهما حتى تطهر. هذا الحكم ينطبق أيضاً على من أتاها الحيض بعد الإحرام وقبل الطواف. أما إذا حاضت المرأة بعد الطواف، فيمكنها السعي بين الصفا والمروة حتى لو كانت حائضاً. هذه الفتوى مستندة إلى أحاديث نبوية وأقوال علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، بما في ذلك الشيخ محمد بن صالح العثيمين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جزاكم الله خيرًا على ما تقدمونه من جهد، وعلم - بارك الله فيكم، وزادكم علمًا، ونفع بكم-. هناك مسألة ت
- ماذا يفعل الإنسان ليدخل الجنة، ويتجنب الانتظار في أرض المحشر 50 ألف سنة؟ وما حكمة الله في جعلنا ننتظ
- Isaac Damarell
- ما حكم الصلاة في هذه الحالة: بعد الاحتلام قمت بالمسح للتأكد إن كان يوجد مني، ثم قررت أن أؤجل الحكم ح
- Hakuto-R Mission 1