في سياق النص، يُعتبر الدعاء للحاجات المادية داخل الحرم المكي، خاصةً خلال شهر رمضان المبارك، اعتداءً إذا كان التركيز فقط على تحقيق هذه الأمنيات دون النظر إلى كيفية تحصيلها وما إذا كانت تتوافق مع تعاليم الدين. الاعتداء في الدعاء يُعرّف بأنه تجاوز الحدود المحددة للدين الإسلامي، ويشمل التفصيل الزائد واستخدام ألفاظ غير مناسبة، بالإضافة إلى طلب حصول الأمور المحظورة شرعاً. لذلك، إذا كانت نية الداعي استخدام وسائل تحريمية لتحقيق مبتغاه المادي، فإن دعائه يُعتبر اعتداءً. على سبيل المثال، الرغبة في الحصول على أشياء مادية كالملونة والشقق المفروشة وغيرها دون النظر إلى كيفية تحصيلها وما إذا كانت تتوافق مع تعاليم الدين، يؤدي إلى تضمين هذا النوع من الأدعية تحت بند الاعتداء.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخَيْمَة او الدارمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- والد جدي كان له عشرون فدانا من الأرض مرهونة، فقال لجدي إنه إذا قام بفك رهن الأرض فسوف يعطيه منها 10
- أنا شاب حاصل على شهادة الهندسة من سنة 2004، وقد ترشحت إلى مناظرة لانتداب إطارات بيداغوجية للعمل في خ
- دخل علي زوجي في أول أيام زواجنا، ولم يخرج دم غشاء فض البكارة وجامعني، ما الحكم الشرعي في ذلك، وهل ار
- 1- لي ناس وشعوب اغتبتهم، فاستغفرت لذلك، ولكن رأيت أنه ضروري أن يتم إخبارهم، فكيف ذلك؟ وأيضا من الصعب
- أنا موظف براتب شهري محدد, أخرج زكاة المال في 1 رمضان من كل عام والحمد لله، استلمت مكافأة مالية من ال