في ظل الظروف الصحية الحالية المرتبطة بالأمراض المعدية، يُعتبر العلماء أن اتباع التعليمات الطبية والإرشادات الرسمية بشأن السلامة العامة يأتي قبل أي عبادة دينية، بما فيها صلاة الجمعة. إذا كانت هناك توجيهات طبية تحظر حضور تجمعات كبيرة لمنع انتشار المرض، فإن عدم الذهاب إلى المسجد لأداء صلاة الجمعة يُعتبر جائزاً حتى يتلاشى الخطر. هذا القرار يستند إلى قاعدة ضرورة درء المفاسد المتفق عليها بين الفقهاء، حيث الهدف الرئيسي هو حماية الأرواح والحفاظ على الصحة العامة للأمة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دانيال نوبوا
- لو أقيمت مظاهرة معينة، لتحقيق مطلب من مطالب المسلمين -رفع الظلم مثلا، أو غيره- فهل يجب الانخراط فيها
- أنا في حيرة من أمري فأرجو من فضيلتكم أن ترشدوني إلى الصواب وإلى ما فيه رضى الله، وسأختصر حكايتي الطو
- إخواني أتمنى أن لا تحيلوني إلى فتوى مجابة. عندي سؤال وهو: أنا أعلم أن من مس فرجه انتقض وضوؤه لكن قرأ
- ما هي قصة الفتيات اللواتي كن يعمل تحت إنارة الشارع ليلًا، وذهبن يستفتين عن حكم ذلك، فسألهن المفتي: م