النص يوضح أن فكرة اهتزاز عرش الله بسبب الطلاق لا تستند إلى دليل شرعي صحيح. الحديث الذي يُروى عن النبي صلى الله عليه وسلم بهذا المعنى هو حديث موضوع مكذوب، وقد حكم عليه علماء الدين مثل ابن الجوزي والألباني بالضعف والوضع. ومع ذلك، يؤكد النص أن الطلاق مكروه إلى الله ولا يباح إلا للحاجة، وليس مباحاً بلا سبب. الأصل في الطلاق الكراهة، كما يشير القرآن الكريم في سورة البقرة، حيث يُعتبر الطلاق غير محبوب إلى الله.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما صحة هذا الحديث: لا يزال الناس يغربلوا, حتى لا يتبقى من الناس إلا الحثالة ؟
- أجاز ابن العثيمين العادة السرية لمن يحصل له ضرر جسدي بتركها، أو يتعقد نفسيا، ويكره الاختلاط بالناس.
- تزوجت بفتاة قبل شهرين، وقبل الزواج طلبت أن أرى شعرها فكانت تتعلل، فرأيته بالليل ومن على بعد، ولم أحد
- امرأة حامل قالت إذا جاءها مولود ذكر أن تسميه على اسم سيدنا محمد , وفي الأشعة اتضح أنه مولود ذكر , وف
- عندي سؤال بارك الله فيكم: عندما أعامل أهل الكتاب معاملة حسنة. هل بهذا أرضيهم؟ ولماذا أمرنا الله سبحا