الحكم الشرعي لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وفقًا للنص، يعتمد على الغرض من استخدامها. يُعتبر استخدام هذه الوسائل مكروهًا شرعًا إذا استُخدمت للتحدث عن أمور غير مفيدة أو لنشر الفساد والفحشاء. ومع ذلك، يمكن أن تكون إيجابية جدًا إذا تم استخدامها لنشر العلم والمعرفة، تشجيع الأعمال الخيرية، وتقوية الروابط الاجتماعية بطريقة تحترم القيم الإسلامية والأخلاقيات. يجب على المسلم أن يكون حذرًا من تضييع الوقت فيما هو غير مجدٍ وأن يضمن أن المحتوى الذي يشاركه يوافق الشريعة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي أب متوفى منذ سنوات وكان لا يصلي تكاسلا وقد قتل ظلما للاستيلاء على حاجياته، أريد معرفة الحكم الشر
- هل يجب على القيِّم المعيَّن من المحكمة أخذ إذن من القاضي، لإخراج زكاة مال أخته المحجور عليها؟
- أرجو الإفادة، كان لدى زوجي سيارة لاستعمالنا الخاص وقمنا ببيعها وأضفنا ثمنها إلى مبلغ كان مدخرا معنا
- اشتريت أرضًا زراعية، بغرض بيعها عند ارتفاع سعرها، وخلال تلك الفترة قمت بزراعتها، إلى أن أجد مشتريًا،
- استوديو الرسوم المتحركة الذرية