وفقًا للفتوى، تُعتبر البدنة (الإبل) أفضل الأضحية، تليها البقرة، ثم الشاة. هذا الترتيب مستمد من حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يشير إلى أن من يذهب إلى الجمعة في الساعة الأولى فكأنما قرب بدنة. البدنة ليست فقط أكثر ثمناً ولحماً، بل هي أيضاً أكثر نفعاً، مما يجعلها الأفضل في التقرب إلى الله. ومع ذلك، يُسمح بالاشتراك في بقرة بشرط ألا يزيد عدد المشتركين عن سبعة. من الناحية الفضيلة، تُعتبر الشاة أفضل من الاشتراك في بدنة أو بقرة، لأن إراقة الدم مقصودة في الأضحية، والمنفرد يتقرب بإراقته كلها. في النهاية، الأفضل هو ما يختاره الشخص بناءً على قدرته المالية والمتاح لديه.
إقرأ أيضا:دراسة علمية: التعلم العميق – التأثير الإعلامي على تطور جائحة كوفيد-19 في إفريقيا والعالم العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم التراب الذي أستعمل في إزالة نجاسة الكلب، هل هو طاهر أم نجس؟
- Drean Dutra
- هل يجوز تعليق الصور المرسومة أو المشغولة باليد لغير ذوات الأرواح مثل منظر طبيعي، وهل يجوز استخدام ال
- أرجوك أحتاج إلى إجابة عاجلة: انتشر بين الشباب في قريتنا أمر وهو وضع اليد على الصدر في الصلاة وتحريك
- من هو روح القدس أتمنى أن تصل الإجابه بأسرع وقت؟