في مواجهة وساوس الرياء، يُنصح بعدم السماح للأفكار السلبية بتعطيل الأعمال الصالحة. يجب على الفرد تنقية نيتك وتوجيهها لوجه الله وحده، مستعيناً بالله في كل خطوة. علماء الدين يؤكدون على أهمية عدم الاستماع للشيطان الذي يحاول دفعك للتوقف، مشددين على أن النية الصافية هي المفتاح. من الضروري بذل الجهد لتكون الأعمال موجهة لله دون أي توقعات خارجية، مع الحذر من الوقوع في فخ الشكوك الزائدة التي قد تؤدي لفقدان الثقة بالنفس والعزيمة. يُنصح بالحفاظ على ذكر الله والاستعانة به دائماً، وتذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم: “إذا هممت بمُناسابة فأحسبت أنها الرياء فارجع عنها”. إذا كانت الدوافع الداخلية مستمدة من الإيمان والإخلاص، فلا داعي للخوف من الرياء. مواصلة طريق البر والصلاح رغم الشبهات هو دليل إيماني قوي.
إقرأ أيضا:الحَوْلي (الخروف)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفي أبي، وترك خمسة أولاد، وبنتين، وتوفي من الإخوة أربعة، واحد منهم متزوج، وله بنتان، فكيف يقسم المن
- أنا زوجة وقفت بجانب زوجي ودعمته، وأحببته حبا كثيرا، وأمه سيدة متسلطة إلى آخر درجة، ولا تريد شيئا إلا
- سؤالي: عن حكم الشرع فيمن يقول إن النصاري والكفار أشرف من العرب والمسلمين؟ ومن يقول لابد أن نقتدي بال
- أنا فتاة مسلمة والحمد لله ولون شعري أسود وأستعمل شامبو للشعر يحافظ على سواد الشعر ويزيده شيئا من الل
- دوبيغهايم