في حال عدم وجود ديون، يجب توزيع الثروة التي تشمل منزلاً وأموال نقدية وأسهم وفقًا للشريعة الإسلامية. إذا توفيت، ستؤول ملكيتك إلى زوجتك، ابنَيك، أمك، أمكِ، أختك، وأبيك. ستحصل الزوجة على الثمن من التركة، بينما يحصل كل من والديك على السدس. سيقسم الابنان الباقي بالتساوي. لا يمكن زيادة حصتهم عن النصيب الشرعي. أما بالنسبة للأخت والجدة، فهما غير مؤهلات للإرث بسبب الاحتجاب، ولكن يمكن إعطاؤهما جزءًا من المال بشرط ألّا يتعدَّى الثلث. يجب التعامل بعدل بين جميع الأشقاء في الهبات والعطاءات. لا تحاول تحديد أقسام للميراث أثناء الحياة؛ لأن ذلك ليس مطلوباً ويمكن أن يسبب مشاكل لاحقاً. ومع ذلك، هناك حالات تستوجب الكتابة المسبقة لتجنب سوء فهم محتمل فيما يتعلق بالتطبيق الصحيح للقانون الشرعي خاصةً عندما تتوفى في بلد يحكم وفق قوانينه المدنية وليس الدينية.
إقرأ أيضا:فرنسا واستغلال المشاهير لتشويه سمعة المغرب- لو تخاصم شخص مع والده، وقال: لماذا لا تضربني بالسكين يا أبي؟ أو مثلا خرج من المنزل دون إذن، وقال لوا
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... هل كل إنسان يوم القيامة عند الحساب سيدخل النار على قدر ما فعل في
- هل حديث النفس: حديثي، أو حديث الشيطان، أحيانا يكون صحيحا، كأنه حديث الله عز وجل، يحدثني نفس حديث الص
- سؤالي هنا عن إخراج الأموال للفقراء والمساجد، فأنا في 19 من العمر، وكان معي ألف جنيه قبل ظهور نتيجة ا
- طلب شخص من آخر أن يُقرِضه مبلغًا من المال؛ لاستكمال تكلفة مشروع خاص به يريد العمل فيه، فقال له: سأُق