الورد اليومي من الكتاب والسنة هو ممارسة دينية تهدف إلى زيادة العبادة من خلال الالتزام بأذكار محددة. النص يوضح أن الأذكار الواردة عن الرسول صلى الله عليه وسلم تنقسم إلى نوعين: مقيدة بعدد معين مثل أذكار الصلاة، ومطلقة مثل التسبيح والتحميد. يمكن للمسلم أن يعمل وردًا يوميًا من هذه الأذكار، بشرط الالتزام بالعدد المحدد في الأذكار المقيدة، وعدم تقييد الأذكار المطلق بعدد معين أو وقت محدد. هذا النهج يعكس مبدأ التوقيف في العبادات، أي الالتزام بما جاء في الشرع. بالتالي، الورد اليومي من الكتاب والسنة ليس مجرد عادة، بل هو وسيلة منظمة لزيادة العبادة والذكر، مما يعزز التقرب إلى الله وفقًا لما أمرنا به في القرآن الكريم.
إقرأ أيضا:القبائل العربية بالمغرب (من كتاب المستصفى من أخبار القبائل العربية بالمغرب الأقصى)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أبيل إس 740
- جزاكم الله خيرا على هذا الموقع المبارك بإذن الله. أعمل صيدليا في مستشفى تأمين خاص بإحدى الشركات الحك
- للأسف لم أتلق الفتوى المناسبة التي كنت أتمنى أن تجيب على حيرتي و تزيل قلقي بل تم توجيهي إلى فتاوى مش
- جزاكم الله خيرًا على كل ما تقدمونه في هذا الموقع المبارك، وجزى الله القائمين والعاملين عليه خير الجز
- سمعنا منذ زمن هذه المقولة «وبشر الزاني والزانية بالفقر ولو بعد حين» ما مدى صحتها، يا أهل العلم بالله