في النص، يُناقش مسألة قضاء أيام الحيض من رمضان الماضي. إذا كانت المرأة تشك في قضاء هذه الأيام، ولكن يغلب على ظنها أنها قضتها، فلا يلزمها القضاء مرة أخرى. هذا لأن الشرع يجيز العمل بغلبة الظن في العبادات، كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم. وبالتالي، يكفيها العمل بغلبة ظنها ولا حاجة إلى إعادة القضاء. أما إذا كانت تشك في قضاء أيام معينة ولم يغلب على ظنها أحد الأمرين، فإنه يلزمها القضاء. في حالة الشك ولكن مع غلبة الظن بأنها قضت أيام الحيض، فلا شيء عليها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل هذا النص حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ أم مجرد مقولة: تكاد المرأه تلد أباها أو أخاها إن ل
- كنت بعيدًا عن ربنا، ونويت التوبة، فتركت كل الأشياء الخاطئة التي كنت أفعلها، والتزمت، وبقي شيء واحد ل
- أرغب في أن أعرف ما الحكم في الأم التي يكون عندها أطفال، ولد عنده 4 سنوات ونصف، وبنت 3 سنوات وتجلس في
- Marita Camacho Quirós
- (14125) 1998 QT62