يحرم بيع صور وأشكال حيوانية مجسمة في الشريعة الإسلامية، بناءً على أحاديث نبوية صادرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. هذا التحريم يشمل شراء هذه الأشياء وبيعها وتداولها، حيث يوضح المجتهدون مثل القاضي عياض والحافظ ابن حجر أن تحريم السلعة نفسها يؤدي إلى تحريم ثمنها. وبالتالي، فإن تجارة هذه الأصناف تعتبر دعمًا للممارسات المحظورة وتعاونًا مع الفعل المحرم. يؤكد علماء الدين السابقون مثل ابن باز رحمه الله أن التجارة في هذه المواد ليست فقط غير قانونية ولكنها أيضًا تشجع على تصنيعها وانتشارها بين المجتمع. لذلك، إذا مارس شخص ما هذه الأعمال، فعليه التوقف عنها والتوبة إلى الله سبحانه وتعالى، مستذكرًا الآية القرآنية: “وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى”.
إقرأ أيضا:المعالم الرئيسية للاقتصاد في الإسلاممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يقول بعض العلماء: أحاديث نزول عيسى صحيحة، وبلغت حد الشهرة والاستفاضة فيما بعد القرون الثلاثة الأولى،
- أعمل صيدليًّا، وأريد أن أسأل عن شخص يأتي ببعض العلاج من الخارج؛ لكي يبيعه لي، أو يستبدله بعلاج آخر،
- تالتالي أوبازيلا
- أعمل كمهندس مبيعات في شركة تقدم حلولا مصرفية من تجهيزات حاسوبية و برمجيات تطبيقية للمصارف والمؤسسات
- في حالة استفزازية عبر الهاتف أنا وزوجتي حصلت بيننا مشاجرة مما أخرجها عن نطاقها إلى أن وصل بزوجتي الأ