يبيّن النص حكم إحرام الحائض أثناء سفرها للعمرة، حيث يُسمح لها بالإحرام فور مرورها بالميقات، سواء كانت تسافر لحج أو عمرة. هذا الحكم مستند إلى أمر الرسول صلى الله عليه وسلم لأسماء بنت عميس بالإحرام رغم حملها وحالتها الصحية، وكذلك حالات مشابهة مع نساء أخريات مثل عائشة رضوان الله عليها. بناءً على ذلك، يجب على النساء الحائضات والنفاس أن يحرمن من الميقات دون انتظار الوصول إلى مكة المكرمة للتطهر. يمكنهن أداء جميع مناسك الحج أو العمرة باستثناء الطواف حول البيت الحرام، الذي يجب تأجيله حتى يدخلن مرحلة الطهارة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال الأول: كيف يمكن فهم أن القرآن يقر الإنجيل والتوارة وفي نفس الوقت يقول إنهما زورتا، فكيف يجتمع
- هناك مادة ملونة اسمها: carmine، مصنوعة من الخنافس المطحونة، طريقة تحضيرها أحيانا تكون هكذا: يأتون با
- هل يجوز الدعاء للموتى والأحياء جميعاً كأن يقول نويت أن أسبح الله مائة مرة فأجرهم أجمعين؟
- 1956 South American Championship squads
- أعاني من النسيان، والسرحان، ومن الوسواس القهري. أشك كثيرا في معظم الأشياء، في: 1-الصلاة: أشك في