تسلط الدراسات الحديثة الضوء على دور النشاط البدني في الوقاية والعلاج من أمراض القلب، حيث تشير إلى وجود علاقة عكسية بين شدة النشاط البدني وخطر الإصابة بأمراض القلب. فقد أظهرت دراسة نُشرت عام 2020 أن ممارسة التمارين عالية الشدة لمدة ثلاث ساعات أسبوعياً تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 35% مقارنة بعدم ممارسة أي نشاط بدني. كما أن النشاط الخفيف مثل المشي اليومي له تأثير وقائي، وإن كان بدرجة أقل. بالإضافة إلى ذلك، تُظهر الأبحاث أن التدريبات القاسية يمكن أن تكون فعالة في تحسين وظائف القلب لدى المرضى المصابين بفشل قلبي مزمن. هذه النتائج تدعم فكرة أن النشاط البدني يمكن أن يكون جزءاً أساسياً من خطط العلاج والتدبير الصحي لمختلف الحالات المرتبطة بالقلب.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا المدن بين الدراسة المنهجية والمعاصرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Dancer, Texas Pop. 81
- كان هناك عامل من دولة جارة لنا يعمل فى مسجد تحت الإنشاء - غفير، وكان والدي ـ رحمه الله ـ المشرف على
- ما حكم من قال إن القرآن مخلوق، كيف يكون الرد على من يدعي أن القرآن مخلوق؟ هل المعتزلة كفرة ومن أيدهم
- أنا تعرضت للظلم الشديد من عدة أشخاص، وأريد مسامحتهم؛ لكي يعفو الله عني، فهل مسامحتي لهم تعني أنهم لن
- أنا شاب أعمل في بناء المنازل و من ثم بيعها وكما تعلمون أثناء البناء نضع داخل الجدران أنابيب المياه و