التفطير بسبب المرض هو حكم شرعي واضح في الإسلام، حيث يُسمح للمريض بتفويت أيام الصوم في رمضان إذا كان المرض يؤثر سلبًا على صحته أو يزيد من حدته. يُشترط أن يقوم المريض بتعويض هذه الأيام فيما بعد، ولكن إذا استمر المرض دون تحسن ملحوظ، يمكن إلغاء التزامات الصوم والقضاء. في هذه الحالة، يمكن للمريض تقديم طعام معتدل لعيد واحد مقابل كل يوم فاته. يُشدد النص على أهمية أخذ العلاج خارج ساعات الصلاة قدر الاستطاعة، ويُسمح باستخدام الدواء أثناء النهار فقط عندما يكون ضروريًا للغاية. يُؤكد علماء الدين المسلمين أن المرض الذي يسمح بفطر الصيام هو الذي يؤدي إلى زيادة حدته أو تأخر التعافي منه. يُشجع المسلمون على الاستفادة من هذه الرخصة دون قلق، حيث إن الله يحب أن تؤتى رخصةه كما يكره أن تؤتى معصيته.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دْبَرْنِي او الدَّبْرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نفع الله بعلمكم، وجزاكم خيرا: قرأت في كتاب الكبائر للذهبي أن المرأة ملعونة إذا لم تكتحل وتخضب يديها،
- أنا نذرت نذرا بالرغم أني كنت لا أعرف ما هو النذر والنذر هو إذا نجحت في الثانوية العامة أن أصوم يومي
- ما حكم جهر الإمام في الصلوات الخمس عمدا، وهل هذا مكروه إذا أمن الفتنة؟ وهل يجوز الجهر في التسبيح في
- أحيانا ـ بل غالباً ـ يعلو صوتي على أمي، فهل يعد هذا عقوقا حتى لو لم تغضب علي وكانت راضية عني؟ لا أعر
- رجل تشاجر مع زوجته فقال لها: أنت حرام علي كأمي وأختي، وبعد ذلك قال لها: روحي طالق بالثلاث. فما حكم ه