العقيدة الإسلامية، كما يوضح النص، ليست مجرد مجموعة من النظريات الفلسفية، بل هي منهج عملي جاد يهدف إلى تنمية الإيمان وتطبيق شرائع الإسلام في الحياة اليومية. هذا المنهج يدفع المسلم إلى طاعة الله، أداء الفرائض، واجتناب المحرمات. كلما زاد الإيمان في القلب، زادت آثاره على الجوارح، مما يعني أن العقيدة ليست مجرد معتقدات نظرية بل تترجم إلى أعمال وأقوال ملموسة. لتعلم العقيدة الصحيحة، يمكن الرجوع إلى كتب مهمة مثل “أصول الإيمان” لعبد الله بن أحمد بن حنبل، و”التوحيد” لابن خزيمة، و”شرح أصول اعتقاد أهل السنة” لللالكائي. هذه الكتب تعتمد على القرآن والسنة والإجماع، وتساعد على بناء عقيدة سليمة. لتطبيق العقيدة في الواقع، يجب تعلمها ونشرها والدعوة إليها، مما ينشر آثارها الإيجابية في حياة المسلمين. طرق تعلم العقيدة تشمل تلقيها مباشرة من العلماء أو الرجوع إلى شروحهم ومؤلفاتهم. عمل بعض شرائع الإسلام وترك البعض الآخر يعتبر خللًا في العقيدة. المعاصي التي لا تصل إلى حد الكفر، مثل منع الزكاة الواجبة أو إطلاق البصر المحرم، تنقص الإيمان. المسلمون اليوم بحاجة إلى من يعلمهم العقيدة الصحيحة، خاصة مع انتشار الجهل والبدع والخرافات. للتعلم العقيدة الصحيحة على منه
إقرأ أيضا:التعَابِير المَجازِية في اللهجة المغربية وباقي لهجات الشعوب العربية- من كان عنده نصاب في الإبل وهو جذعة في السنة الرابعة، ولم تكن موجودة عنده ولكن عنده ذكر- أربع سنوات-
- إذا أقسمت ألا أقوم بعمل وكان قصدي عن شيء معين هل القيام بهذا العمل في مكان لم أخصه يعتبر نكثا باليمي
- أتعامل مع شركة لتمويل مشترياتي بالتقسيط على فترة زمنية، دون فوائد، مقابل مصاريف إصدار سنوية ثابتة، و
- نحن خمسة إخوه ذكور نتصرف في قطعة أرض نحن وآباؤنا وأجدادنا من قبلنا منذ 150 سنة مضت (مزارعة على ربع ا
- أرمينو