يؤكد النص على أن سنن صلاة الفجر، والتي تُعرف أيضًا بركعتي الفجر، هي من أهم السنن الرواتب التي كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم يحرص على أدائها. هذه الركعتان تُعتبران آكد واجبات النبي ولم يكن يغفل عنهما سواء في سفره أو في حضره. وقد ورد في الحديث الشريف أن ركعتي الفجر خير من الدنيا وما فيها، مما يبرز أهميتهما الكبيرة. يُستحب للمصلّي قراءة سورة الكافرون وسورة الإخلاص خلال هاتين الركعتين. إذا فاتت المصلّي هاتان الركعتان قبل وقت صلاة الفجر، يمكنه أداؤهما بعد أداء الفرض نفسه، كما جاء في حديث رواه الترمذي وابن ماجه. يشير هذا الحديث إلى أن تأدية ركعتي الفجر بعد صلاة الصبح لا يشكل مشكلة شرعية، ولكن يُنصح بالحفاظ على أدائهما قبل موعد الصبح للحصول على كامل البركة والفائدة المتوقعة منها.
إقرأ أيضا:كتاب علم التلوثمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إخوتي وأحبتي في الله، نأمل منكم التكرم بالرد على هذا السؤال الذي حيرني منذ ثلاث سنين وقصتي هي:أنا أب
- جزاكم الله كل خير، ونفع بكم، سؤالي: لقد قرأت عن عواقب نقض العهد مع الله، ولا أريد نقض العهد مهما كان
- لقد حرت في هذه المسألة جزاكم الله خيراً، ما هو إعراب قوله تعالى (لا حول ولا قوة إلا بالله) وفي إعراب
- طلب مني زوج أختي أن أوصل لأختي حاسوبا ففعلت, لكن يستعمله أخي الأصغر في الموسيقى وكنت أتوقع ذلك, فنصح
- صليت التراويح في المسجد وأوترت مع الإمام ، وقبل النوم رغبت بأن أصلي ،،،فما الواجب فعله؟... هل أصلي ر