في شهر رمضان المبارك، يُشجّع المؤمنون على زيادة العبادات والطاعات، مستذكرين فضائل الصيام والقيام والاعتكاف. ومع ذلك، يُؤكد النص على أهمية تحقيق توازن بين حقوق الزوج والواجبات الدينية. يُشير الحديث النبوي إلى أن المرأة لا تؤدي حق ربها حتى تؤدي حق زوجها، مما يوضح خطورة تجاهل احتياجات الشريك الزوجي أثناء أداء العبادات. يُشدد النص على أن العبادات الإضافية قد تصبح مكروهة إذا تعارضت مع احتياجات الآخرين، مثل الطعام والشراب خلال النهار. كما يُنصح بطلب إذن الزوج عند الرغبة في ممارسة أعمال تطوعية خارج المنزل، بما في ذلك حضور الاجتماعات الدينية والجلسات التعليمية. هذا التوجيه يهدف إلى الحفاظ على الوحدة الأسرية واستقرار المجتمع المدني. يُؤكد النص أيضًا على ضرورة مراعاة مشاعر واحتياجات الأفراد ضمن الرابطة الزوجية، مشيرًا إلى أن التنسيق الدوري بين آمال ورغبات الطرفين يساهم في استمرارية السعادة والاستقرار في الحياة الزوجية.
إقرأ أيضا:أصول قبائل غمارة الجبلية بالمغرب- أنا أعيش في مدينة أوربية، وهنا يوجد لدينا خلاف على أمر الطعام ( اللحم) ..فالمسؤولين عن أمور المسلمين
- بلغت الثلاثين من عمري، وليس لدي عمل، مع أني جامعية. الحصول على عمل صعب جدا، وشروطه معقدة. أنا متزوجة
- صارت مشكله بيني وبين زوجتي، وحاولت الإصلاح أكثر من مرة ولكن رفض أهلها ذلك وكانت حاملا بطفلي فذات يوم
- كنت قرأت في فتوي سابقة علي هذا الموقع أنه لا يجب تطهير الفراش لأنه ليس محلاً للصلاة (إن كان كذلك)، ل
- سمعت بعض الفتـاوى عن حكم تـارك الصلاة حتى يخرج وقتها وأن بعـض الفقهاء ـ ومنهم العـلامـة ابن باز ـ كف