في حالة خضوع المرأة لعملية جراحية تؤدي إلى فقدان الدم، ولكن هذا الدم ليس ناتجًا عن الحيض أو النفاس، فإن الفقهاء يوضحون أن هذا الدم يُعتبر دم عرق وليس دم حيض. وفقًا للحديث النبوي، فإن دم العرق لا يخضع للأحكام الشرعية المتعلقة بالحيض. بناءً على ذلك، يمكن للمرأة أن تستمر في الصيام خلال شهر رمضان دون أن يؤثر ذلك على طهارتها. ومع ذلك، يُنصح بشدة بالاستشارة الطبية إذا كانت هناك أي شكوك حول الحالة الصحية أثناء فترة الصيام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي مال بلغ النصاب ومر عليه الحول,إلا أن جزءا منه كان موضوع نزاع بيني وبين أحد الناس. وفي نفس الشهر ا
- هل يجب عليَّ الإنكار على من يحلف بالنبي؟ حيث قرأت في فتوى لكم إن العلماء اختلفوا فيها من الشرك إلى ا
- أحسن الله إليكم: لقد قلت لزوجتي اليوم وأنا في حالة غضب: إذا خرجت من الباب اليوم؛ فأنت طالق باثنتين،
- 1972–73 Austrian Cup
- هل شراء الشقة أو السيارة بالأقساط عن طريق البنك حلال أم حرام؟