ينص النص على أن مصافحة المرأة الأجنبية غير جائزة بشكل عام، مستندًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يحذر من لمس المرأة التي لا تحل له. هذا الحكم يشمل جميع النساء، سواء كن شابات أو عجائز، بسبب خطر الفتنة المحتمل في كلتا الحالتين. ومع ذلك، هناك استثناءات محددة. وفقًا للإمام أحمد، لا يحرم النظر إلى عورة الطفل أو الطفلة قبل سن السابعة، ولا لمسهم. هذا يعني أنه يمكن النظر إلى الأطفال الصغار ومصافحتهم دون خوف من الفتنة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن النظر إلى العجائز اللاتي لا يُشتهى النظر إليهن ومصافحتهن دون مخالفة الشرع.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو حكم أخذ صور بالهاتف المحمول أثناء تأدية العمرة؟
- اشترى جدي بيتا وكان أغلب ثمن هذا البيت من أبي وكانت جدتي متوفاة وجدي متزوج من امراة مسيحية أعلنت إسل
- من وجد الإمام ساجداً وأراد الدخول معه في الصلاة هل يجوز له الدخول بتكبيرة واحدة أم لا بد له من تكبير
- إمام يصلي بالناس صلاة التراويح، فيسرع في القراءة ولا يجود ولا يرتل القرآن، ومن الصعب على المأموم أن
- هل هذا الحديث صحيح؟ (نقلا عن الطبري: أبو جعفر محمد بن جرير الطبري، المتوفى سنة: 310 هجرية، عن محمد ب