يقدم النص إرشادات شرعية للأمهات حول كيفية إدارة حالات الاضطراب الوجداني المزمن لدى بناتهن، خاصة فيما يتعلق بالصيام والصلاة خلال شهر رمضان. إذا كانت الابنة فاقدة للوعي بالكامل، فلا تحتاج لقضاء أيام الصوم الفائتة لأنها غير مسؤولة قانونيًا عن أعمالها. أما إذا كانت واعية جزئيًا أو بشكل متقطع، فهناك خياران: الأول هو قضاء الأيام الفائتة بعد الشفاء التام، والثاني هو توزيع غذاء مناسب على الفقراء والأيتام إذا كان الشفاء غير ممكن. بالنسبة للصلاة، إذا لم تتمكن الابنة من الاستيقاظ لأداء الصلاة في موعدها المعتاد رغم الجهود المستمرة من الأم، فلا تُعتبر مسؤولة عن ذلك. يُشدد النص على أهمية العلاج الكامل واستعادة الصحة العامة للجسد والنفس. كما يُشير إلى أن هناك مرونة في أداء الصلاة في حالة وجود ظروف طبية تجعل الالتزام بالمواعيد المعتادة صعبًا، حيث يمكن تقديم أو تأخير وقت الصلاة ضمن حدود المسموح بها طبيًا ومعنويًا.
إقرأ أيضا:كتاب التصميم الميكانيكي- أمي تعمل كممرضة بالسكن الجامعي للطلبة للدولة وأوقات عملها ما بين 8:30 - 16:30 لكنها تذهب إلى العمل ا
- مرات في وضوئي أغسل الرجل اليمنى ثلاثا واليسرى مرتين، فهل تلزمني إعادة الوضوء؟. وجزاكم الله خيرا.
- زوجة لديها أهل لا يحافظون على الصلاة, وعندهم الكثير من المنكرات, وقد حاولت تغييرهم على مدى عشر سنوات
- أنا رجل ملتزم ولا أسمع الأغاني ولكن أخي يسمع الأغاني وهو الذي يعيدني من المدرسة إلى البيت وفي السيار
- أنا مقيم في ألمانيا، وللأسف في ألمانيا لا يوجد مركز إسلامي يُعتمد عليه بخصوص مواقيت الصلاة، أرجو إفا