يحدد النص أن وقت سنة الفجر يبدأ بدخول وقت صلاة الفجر وليس قبل الأذان، وفقًا لابن قدامة في المغني. هذا يعني أن أداء سنة الفجر قبل دخول وقت الصلاة غير جائز. وقد أكد الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله على هذا الحكم، مشيرًا إلى أنه إذا أخر المؤذن الأذان وصادف أداء السنة بعد طلوع الفجر، فإن السنة تكون قد أديت ولا حاجة لإعادتها. ومع ذلك، إذا كان هناك شك في وقت الأذان، فالأفضل والأحوط إعادة السنة لضمان أدائها بعد طلوع الفجر يقينا. كما أكد الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله على ضرورة أن تكون السنن الراتبة القبلية بعد دخول الوقت. لذلك، يجب أن تصلى سنة الفجر بعد دخول وقت صلاة الفجر وليس قبل الأذان الذي قد يكون قبل دخول الوقت.
إقرأ أيضا:الطاجين المغربي، أكلة عربية ضاربة في عمق التاريخمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عادتي في الغالب 7 أو 8 أيام، وفي رجب استمرت الصفرة لمدة عشرة أيام فاغتسلت في العاشر ولم أر علامة الط
- السلام عليكم ورحمة الله ما الحكم في من ينذر برأس غنم هل يجوز له التصدق به حيا؟ وهل يجوز له أن يتصدق
- هل يجوز الجلوس مع شخص مصاب بسحر؟
- هل تدخل الذئاب والثعالب والأسود وما شابه ذلك من هذه الحيوانات في دائرة الكلاب المنهي عن اتخاذها وترب
- أريد السفر من حائل إلى جدة يوم الجمعة بالطائرة؛ لحضور حفل زواج، وأعود يوم الإثنين إلى حائل، وأريد أن