في الإسلام، لا يوجد دعاء محدد وموثوق به بشكل مباشر لحماية الشخص من الحريق، ولكن هناك تعليمات واضحة حول كيفية التعامل مع هذه الأمور الطبيعية. المسلمون مدعوون للاستناد إلى الأدلة الإسلامية المعتمدة للحصول على الحماية والراحة النفسية. أحد الأدعية التي يمكن الاستعانة بها هو الدعاء الوارد في الحديث القدسي عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “اللهم إني أعوذ بك من التردد والهدم والغرق والحريق، وأعوذ بك أن يتخبطنّ بي الشيطان عند الموت”. هذا الدعاء يعكس طلب المسلمين الحماية من المكاره ويعرض مثالاً واضحًا لكيفية طلب الأمن والعافية من الله. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمسلمين الاستمرار في مراعاة أهمية الاعتماد على الله وعدم اليأس من رحمة الله ورعايته. هناك أيضًا بعض الروايات الضعيفة التي تذكر أدعية مختلفة لحفظ الناس من الحوادث والنكبات بما فيها الحرائق، ولكن يجب التأكد من مصدر ثبوت هذه الأدعية قبل اعتمادها واستخدامها. بالنسبة لتكبير الله عند حدوث الحريق، هناك تقاليد تشجع على القيام بذلك باعتباره وسيلة مساعدة محتملة. النبي محمد صلى الله عليه وسلم قال: “إذا رأيتم الحريق فتكبروا؛ فإن التكبير يطفئه”، لكن القوة الدقيقة لدليل هذا الخطاب تعتبر موضوع بحث. بشكل عام، ينظر العلماء مثل ابن تيمية وابن القيم إلى التكبير كمظهر من مظاهر الخضوع والإقرار بقوة الله ويمكن
إقرأ أيضا:السُّخرة (خدمة دون أجر)- أفطر، ثم أصلي المغرب، ثم أنام، وبعد أن آخذ قسطا من الراحة -أحيانا عند التاسعة والنصف- أذهب إلى المسج
- شيخي الفاضل: السؤال يتعلق بمواقيت الصلاة والصيام في فنلندا، وبيان ذلك، أنني أعتمد موقعكم لهذه الغاية
- Ramesses III
- كيف أستنجي من البول عند مخالطته لرطوبة الفرج، التي تتوقف قليلًا فقط؟ فعند التبول تكون هناك مسبقًا رط
- أنا شخصية موسوسة في مسألة الطلاق؛ فأي لفظ يذكره زوجي قريب من الطلاق أعده طلاقًا؛ فلو ذكر لي زوجي أن