في الشريعة الإسلامية، يُسنّ الأذان في أذن المولود اليمنى، يليه الإقامة في أذن يسراه، وذلك لعدة مآرب منها: نشأة الطفل على تعاليم الإسلام من أول يوم له، غرس القيم والمبادئ التي يتضمنها الأذان، وتحبيب الطفل للمساجد والذكر، ولتكون وحدانية الله -تعالى- أول ما يسمعه، بالإضافة إلى تحقيق العبودية لله. ويُعتقد أن الأذان يُبعد الشيطان عن الطفل عند ولادته. يرى جمهور الفقهاء من المذاهب الفقهية المختلفة أنّ الأذان والإقامة للمولود سنة مؤكدة، بخلاف قول الإمام مالك الذي يراه مكروهاً .
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يمكن أن أعرف الفرق بين الرشوة والإكرامية، هل هما شيء واحد؟
- كلنا نعلم أن القرآن الكريم صالح لكل زمان ومكان، ولكن هل الأحاديث النبوية الشريفة صالحة لكل زمان ومكا
- أبي عمره: 75 عامًا، طلق أمي ثلاثًا، منذ سنوات، بسبب مشاكل وخلافات، وعدم مودة دائمة حتى اللحظة. أمي م
- ما حكم من أخذ صورة بجانب تمثال لبشر؟
- نذرت لله صيام أسبوع، لو حقق الله لي مطلبي، وتزوجت. هل النذر بأسبوع كاف للنذر، أو أزيد عدد الصيام