دُفن أبو بكر الصديق رضي الله عنه في المدينة المنوّرة بجانب قبر النبي صلى الله عليه وسلم، حيث يقع قبره محاذياً لكتف النّبي -صلّى الله عليه وسلّم-. دُفن عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الجانب الآخر من قبر أبي بكر، وكان رأس عمر بين كتفي أبي بكر، وذلك ليكون كل واحد منهم دون منزلة قبر صاحبه.
يرجع سبب دفنه بجانب النبي إلى وصية أبا بكر لصغيرته عائشة أمّ المؤمنين رضي الله عنها أن يوضع قبره بجنبه في حجرتها، و رغبته الشديدة في مجاورة النّبي -صلّى الله عليه وسلّم- في الآخرة كما جاوره في الدنيا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شيخي الكريم عندي استفسار بالنسبة لغسل الجنابة، فأنا عروس متزوجة، وزوجي يأتي إلي و يطلبني بكثرة -ما ش
- أريد معرفة الكثير حول التسامح في الإسلام ؟ وشكراً.
- صلى بنا إمام بعد أن أتم قراءة الفاتحة والسورة ركع بدون تكبير أو أنه كبر ولم نسمعه ولم نتبعه، وأثناء
- توفيت شابة ولها والدان منفصلان وأخو كل منهما ( أخ من الأم و أختان وأخ من الأب) فكيف يكون توزيع المير
- السلام عليكم أنوي السفر لغرض العمل لمسافة تتجاوز 81 كم. السفر يتضمن الدخول إلى المدينة الأولى والبقا