يتناول هذا النص مجموعة من الأحاديث النبوية الشريفة التي تؤكد على أن الفرج مع الكرب والله تعالى قادر على إزالة الهموم وتيسير الأحوال عندما يدعو المسلم إليه باليقين، ويحثّ على الاستعانة بالله عز وجل في كل ضائقة وابتلاء. تُوضّح هذه الأحاديث أن الله -تعالى- يرفع الضرّ والبلاء عن عباده الصالحين، ويمنحهم الفرج بعد الشدة، مستشهداً بأمثلة من القرآن الكريم عن النبي أيوب وأم موسى والرسول يونس . كما يتطرّق النص إلى آيات قرآنية تؤكد على قدرة الله تعالى على إزالة الهموم وتيسير الأحوال.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شخص أراد أن يتوظف في شركة، ولكن عدد الموظفين في تلك الشركة كان كبيرا، فكان له واسطة، طلب منه أن يفصل
- José Tiburcio López Constante
- ما حكم شارب الخمر؟ هل صحيح أن الله عز و جل لا يتقبل صلاته أربعين يوما ؟. وماذا يفعل هذا الإنسان حتى
- بسم الله الرحمن الرحيم هل المساهمة المادية في دفع مصاريف أو جزء من مصاريف إشهار جمعية خيرية تعتبر صد
- أنا خريج كلية هندسة، جامعة خاصة. لكنني أشعر بأنني آثم إذا عملت بهذه الشهادة. أشعر بأن المال الذي أنف