الحديث الموضوع هو إدعاء كاذب ونسبٌ خاطئٌ لقولٍ إلى النبي صلى الله عليه وسلم، أو صحابة والتابعين عنه. يُعدّ أشد الأحاديث ضعفا شرًا؛ إذ ينسب إلى الرسول ما ليس منه ويُقصد به خداع الناس والالتزام بآراء مغلوطة. تعددت أسباب وضع هذا النوع من الحديث، منها: الترويج لأفكار سياسية وفقهية ومذهبية، والدعاية لبعض الحرف، وسرد القصص لجذب الانتباه، وتعبير عن التعصب القومي، والجهل في الدين مع إظهار الرغبة في الخير، فضلاً عن رغبة بعض الفئات في الإفساد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هي أول جمعة جمعت في مسجد النبي؟ جزاك الله خيرا.
- اتفقت أنا وصديقي على إنشاء مصنع للنسيج، يتكون من ماكينتي نسيج، منه المال، ومني الخبرة والإدارة، واست
- كيف أعوض أيام إفطاري فى رمضان عن عذر شرعي عن أعوام كثيرة ولا أستطيع أن أصومها في الأيام الأخرى لأنني
- السؤال: بعد جدال بيني وبين زوجتي وفي شدة غضبي قلت لها: أقسم بالله أنك محرمة علي كحرمة أمي ـ ولم أكن
- ما هو بيع العرايا؟ وشكراً لكم.