توفي الشيخ ابن باز رحمه الله قبيل فجر يوم الخميس الموافق 27 من شهر محرم عام 1420 هجرياً، الموافق عام 1999 ميلادياً. تراجعت حالته الصحية قبل وفاته و تم نقل جثمانه إلى منزله في مكة المكرمة لغسله وتكفينّه، حيث وصف وجهه بِشدّة البياض عند غسله. انتشر خبر وفاته بشكل سريع في جميع الدول الإسلامية، وأصاب المسلمون بحالة من الحزن الشديد، أصدر الديوان الملكي خبر وفاته وحدد موعد الصلاة عليه في المسجد الحرام بعد صلاة الجمعة، و تمّت إقامة صلاة الغائب عليه في المسجد النبوي وباقي مساجد المملكة السعودية، ثم دفن رحمه الله في مقبرة العدل بمكة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خْشِمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد نذرت لله عز وجل أن أترك الإنترنت إلا فيما يرضي الله. فهل علي كفارة؟؟
- عزيزي الشيخ أحب الخروج للصلاة في المسجد عند نزول المطر، فهل فعلي هذا مستحب أم مباح؟
- ما صحة هذا الكلام: من ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم: وما شرحه؟ أليس هذا يدل على جواز جلسة الذكر
- تعلمت قواعد التجويد منذ مدة قليلة وقراءتي لا بأس بها وأنا أحيانا أصلي وراء أبي وهو لا يعرف هاته القو
- أنا عندي مرض التصلب اللويحي, وأتعالج منه, وليس لهذا المرض علاج تام إلا بقدرة الله تعالى, فهل يجوز ال