يختلف عدد ركعات قيام الليل حسب المذهب والرجل، إذ توجد أدنى حد يتفق عليه الفقه وهو “الركعتان الخفيفتان” اللتان يُؤديها المسلم عند القيام في منتصف الليل. يرى بعض الفقهاء أن هذا الحد هو الأقل للقيام ويشير إلى أفضلية قيام أكثر، حيث توجد آراء حول عدد ركعات أفضل لقيام الليل، مثل إحدى عشرة ركعة أو ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم من “قيام ثلث الليل ونوم سدس” وأيضا “الوتر” وهو عدد ركعات لا يحددها الشارع.
يُعد قيام الليل سببًا لدخول الجنة ويزيد أجراً للمسلم ويجعله أكثر تقواً، كما أنّه مطهر للجسد وتطهير الروح من السيئات.
إقرأ أيضا:كتاب أسس الكيمياء الصناعيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت قد أرسلت إليكم سؤالا برقم: «312382» وكان كالتالي: أعمل في شركة مختلطة من الجنسين، ووظيفتي بقسم ا
- إذا اتفق الزوجان على عدم إقامة علاقة حميمية بعد الزواج، لكن بعد الزواج طلب الزوج إقامة علاقة، فرفضت
- أكملت الصيام في اليوم الخامس من رمضان، ونزلت مني إفرازات قهوية، وفي اليوم السادس نزل مني دم، واستمر
- س1 ما فائدة صيام يومي الاثنين والخميس ؟ س2 ما هي الأحاديث الصحيحة التي ورد بها صيام الاثنين والخميس
- زوجة قالت لزوجها: أنت حرام عليّ كحرمة أخي عليّ. فماذا يترتب على قولها من أحكام ؟ وهل يحرم زوجها عليه