يُعرّف “مقدار زكاة الفطر بالكيلو” بأنّه قيمة زكاة الفطر المُقاسة بوزن الكيلوغرام، ويختلف مقدارها حسب نوع الطعام المخصص لإخراج الزكاة، إذ حدد الفقهاء أربعة أصناف رئيسية: الحنطة والشعير والتمر والزبيب، وبالنسبة للحنطة يكون المقدار نصف صاع بينما يكون صاع كاملاً للباقي الأصناف.
وقد تباينت آراء المذاهب الفقهية حول تقدير “الصاع النبوي”، فذهب الحنفية إلى أنّ مقدار الصاع هو (3 كيلو جرام و296 غراماً) بينما اعتبر الشافعية والمالكية والحنابلة (2 كيلوغرام و175 غراماً).
وأجاز الفقهاء إخراج قيمة الزكاة نقداً، معتبراً ذلك الأفضل عند الحنفية.
يُجيز إخراج زكاة الفطر من الأرزّ وغيره من السلع الغذائية التي تعارف عليها أهالي المنطقة، ويُعتبر هذا الرشاد الفقهي مبرراً لضبط قيمة الزكاة بالكيلو حسب أسعار السوق ومحتاجات الناس.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المَجْمَرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي يتكون من عدة أجزاء، كنت متزوجا وكانت زوجتي حاملا وأثناء الولادة توفيت هي والجنين وصبرت لفقدانه
- قالت السيدة عائشة: إن كان شيء ولدت وهو بها، فلا يحل لها إخراجه، وإن كان شيء حدث، فلا بأس بقشره. عمدة
- أرجو منكم الرد: أين نزلت الآية: (وتزودوا فإن خير الزاد التقوى) صدق الله العظيم؟ وشكراً.
- إني آخذ دروس خصوصية وعندما يكون عندي امتحان مع مدرس المادة يحدث الآتي:1- المدرس يعطي صاحب أعلى درجة
- قال خطيب الجمعة على المنبر : إن الروح بعد خروجها من الجسد تظل بين الجسد والكفن ويمكنها اختيار اتجاه