النص يبيّن خمس حيوانات أُمر الله بقتلها: الغراب، الحدأة، الفأر، العقرب والكلب العقور. وضّح النص أن هذه الحيوانات تُسبّب الأذى للإنسان أو مواشيه، وتكاثُر في المساكن والعمران، إضافة إلى كونها من المؤذيات التي تنتشر النجاسة وتتغذى على طعام الإنسان الغير محمي. جاء إباحة قتلهم استناداً إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي خصّصها، وبيَّن الحكمة من ذلك بأنها مصدر للقلق والفساد، يصعب صدها أو التحرز منها .
يُذكر أن النص يبين أن حكم القتل ينطبق على كل ما يُسبِّب الأذى من الحيوانات سواءً وردت في الحديث أم لا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إنه لمن دواعي الغبطة والسرور أن أتقدم إلى فضيلتكم بطرح سؤالي والمتعلق بوالدتي البالغة من العمر 75 سن
- ما حكم قول شخص لآخر: الله ينور، والرد بكلمة: وعليك؟ وما حكم قول شخص لآخر: منور، والرد بكلمة: هذا نور
- John Lydon
- خطبت ابنة عمي، لكنني أؤمن بشدة أنني لمست والدتها بشهوة. أو يمكنك القول إنني لمست والدتي في القانون،
- شعار جمهورية أفريقيا الوسطى