تناقش الآية 102 من سورة البقرة موضوع السحر ونزول الآية، ويرجح النص وجود سبب واحد لنزولها: رغبة الله تعالى في برّاءة النبي سليمان عليه السلام من اتهامات اليهود له بالشرك بالسحر.
يُذكر أن يهود المدينة ادعوا أن سليمان كان ساحراً، وعليه يُفسر النص نزول الآية كإجابة من الله على هذه المزاعم، ليؤكد أنها لا أساس لها من الصحة. و يورد النص أيضًا قولين لعلماء المسلمين في سبب نزول الآية: الأول عن أبي العالية وهو أن اليهود سألوا النبي صلى الله عليه وسلم عن السحر وجادلوه به، والثاني عن ابن إسحاق وهو أن اليهود أقاموا على سليمان عليه السلام اتهامات بالسحر.
إقرأ أيضا:تاريخ الضعيف (تاريخ الدولة السعيدة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الشرع في القرض من البنك الأجنبي لاستثماره في مشروع، وبعد الاستثمار أرد المبلغ للبنك؟ وهل الأر
- كيف التخلص من الكليبات؟
- أنا سيدة يتيمة ومطلقة، لدي ابنة أعولها لرفض والدها الإنفاق عليها حتى بعد الشكوى عليه في المحكمة، ولي
- خمسة شركاء في تجارة العقارات، يدفعون مقدّمًا لشراء منزل، على أن يُستكمل باقي المبلغ بعد مدة محددة، ل
- أعمل في تسويق نجيل صناعي، وأنا التي أحدّد عمولتي، أي أن الشركة تخبرني بالأسعار وأزيد فوقها عمولتي، و