يشرح هذا النص حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي يركز على أهمية التقوى، والسمع والطاعة لولاة الأمر. أُلقي هذا الحديث في يومٍ مميز أدّى إلى دموع الحضور وخشيتهم.
يتمّ التركيز على ضرورة التمسك بالسنّة النبوية وسنة الخلفاء الراشدين كسبيل للبقاء على الطريق الصحيح، خاصةً مع تنوّع المذاهب والأراء التي ستظهر بعد رحيله صلى الله عليه وسلم. يُحذر من الانجراف وراء “محدثات الأمور” التي تعتبر ضلالًا، ويُحثّ على الاعتصام بالسنّة بقوة وإصرار شديد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدى خالي حساب في المصرف وهو مسافر ومعي منه وكالة عامة، وقد قال لي أن أتصرف به كما أشاء وأنا كل شهر آ
- السؤال رقم:14، يا شيخ بارك الله فيك: لقد ذكر ابن القيم ـ رحمه الله ـ في كتابه الطب النبوي فوائد البص
- السؤال: ورد في كتاب (تنبيه الغافلين للسمرقندي) باب صفة النار وأهلها حديث شريف بكى بسببه رسول الله صل
- هل: «لحوم العلماء مسمومة» حديث صحيح؟ جزاكم عنا كل خير.
- ما حكم لعبة تسمى الفانتازي، للدوري الإنجليزي؟ وهي عبارة عن موقع، ندخل عليه، ونختار تشكيلة لاعبين. وك