تُعرّف الرؤية الشرعية في الإسلام بأنها نظر الخاطب للمخطوبة، بمعنى النظر إلى ما يدعوه إلى خطبتها ونكاحها، وذلك بناء على السنة النبوية التي تُشجّع على ذلك. تنص هذه الرؤية على أن يكون النظر مشروعا لضمان نجاح العلاقة الزوجية المستقبلية، ويجب أن لا تتجاوز حدود الأدب والشريعة الإسلامية، فلا يجوز خلوة بينهما، ولا التطاول في الكلام، مع السماح للخاطب بسؤال الفتاة واختبار رغبتها.
يُسمّح للخاطب بنظر الوجه والكفان، وبعض العلماء يرى أن النظر إلى مواضع اللحم جائز، وآخرون يرون أنه يجوز النظر إلى ما يظهر عند القيام بالأعمال.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نود النصيحة من فضيلتكم عن قيام الليل لحامل القرآن بأي قدر يصلي قيام الليل؟ وهل يستحب له ألا يشق على
- هل تجوز تسمية البنت باسم: تاليا؟.
- كنت قد سرقت أغراضا من شقة جاري وذلك قبل أن يتوب الله تعالى علي ويمن علي بالهداية، أما الآن فلا أدري
- Flamenco guitar
- أنا موظف في شركة نفطية، وأنا الحمد لله مداوم على إخراج زكاة مرتبي سنويا، ولكن عندنا في الشركة ما يعر