يُعتبر ذكر عيوب الآخرين غياباً حراماً في الإسلام، كما حدد النبي صلى الله عليه وسلم بأن الغيبة هي “ذكر أخيك بما يكره” ليتضح من حديثه أن الأمر يحرم بغض النظر عن صحة القول. نصوص القرآن والسنة تشير إلى حرمة النميمة ومداعبة أصحابها بالسوء في الدنيا والآخرة، حيث يصف الله تعالى النمامين كمن “يهمّز بمِيمٍ” وذكر النبي صلى الله عليه وسلم قصة قبرين يعذبان أحداهما بفعل النميمة. على الرغم من تحريم الغيبة إلا أن هناك حالات يجوز فيها كالاستفتاء، التحذير من شر شخص ما، أو التظلم عند وجود ظلم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا جاءتني الدورة الشهرية يوم 17 رمضان، وأخذت 7 أيام تنزل علي بعدئذ بدأت تنزل إفرازات مخلوطة بدم، وس
- ما الفرق بين التنازل والهبة في الشريعة الإسلامية -فهل يتفقان معا بألا يجب أن يكون بهما أي عوض مقابل،
- ما حكم الزوج الذي يتزوج دون علم زوجته، مع العلم أنهماغير متفاهمين وكل واحد منهما فيه حدة، والزوج لم
- أنا متزوجة منذ ثلاث سنوات، وعندي طفلان. زوجي عصبي جدا، ويضربني لأتفه الأسباب، واكتشفت أنه يشرب حشيشا
- كنت مسافرة إلى بلد عربي، وكان يخرج مني سائل لا أعرف إن كان منيا أم لا؟ فهو يشبه المني كما يشبه المذي