في القرآن الكريم، تدل كلمة “نجوى” على الإسرار والتناجي، أي الكلام سرًا سواءً مع النفس أو بين شخصين بصوت ضعيف أمام الغير. ورغم أن النجوى غالبًا ما وردت مذمومة في الآيات القرآنية، لما لها من آثار سلبية مثل نشر الضغائن و إحزان قلوب المؤمنين، إلاّ أنّها مُدحت في موضع واحد، وهو قول الله تعالى: “أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ”. وهذا الإ賞اف لِأنّ النجوى في ذلك الموضع تحمل الخير والمنفعة والإصلاح، وتُعتبر من باب الأمر بالمعروف ونهي عن المنكر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لحاجتي للمال اضطررت للاحتيال على والدي، وأخذت منه مبلغاً من المال بحجة استثماره له، وبعد ذلك توفي وا
- أم زوجي ربت ذكرا، كان أهله قد تخلوا عنه، يصغرني قرابة 15 سنة. عمره الآن 19 سنة، ويقولون له: أخوهم. ر
- Plant cuticle
- أنا صاحب السؤال رقم 247475 وقد تم إحالتى إلى الفتوى رقم 52209 وجاء فيها «وعليه فإذا كان والداك لا يق
- The Moonshiner (movie)