يُسلّط النص الضوء على تأثير التكنولوجيا الحديثة، وعلى وجه الخصوص الأجهزة الرقمية والألعاب الإلكترونية والوسائل التواصل الاجتماعي، على الصحة النفسية للأطفال والشباب. على الرغم من الفوائد الواضحة التي تقدمها مثل سهولة الحصول على المعلومات والتعلم الإبداعي، فإن تلك التقنيات جلبت معها تحديات صحية عقلية مثل الزيادة في حالات الاكتئاب والقلق المرتبطة بالمواقع الاجتماعية، مقارنة الذات بنماذج مثالية زائفة ونقص النوم. يُؤدي الاستخدام المفرط للتقنيات إلى تراجع المهارات الاجتماعية الأساسية لدى الأطفال والكبار، حيث يقل قدرتهم على قراءة لغة الجسد وفهم المشاعر الإنسانية نتيجة للتفاعل عبر الإنترنت فقط.
وعلى الجانب الآخر، هناك إمكانات إيجابية، إذ يمكن استخدام ألعاب الفيديو التعليمية لبناء مهارات حل المشكلات والتفكير المنطقي لدى الأطفال بطريقة ممتعة وفعالة، كما توفر تجارب علمية وثقافية افتراضية متنوعة. يُؤكد النص على ضرورة التوازن في استخدام التكنولوجيا، وتحديد حدود وقت الشاشة من خلال دور الأسرة والمدرسة، مع توجيه الانتباه نحو الأنشطة ذات القيمة المعرفية والجسدية والنفسية الأخرى.
- عملت سابقا لمدة عام في إحدى الشركات كمهندس نظم وشبكات الحاسب الآلي، وقبل عملي في هذه الشركة كنت أستع
- هل هناك قول للشيخ ابن عثيمين -رحمه الله- في مسألة تكبير المسبوق عند القضاء؟ وهل يصحّ الاستدلال بقوله
- أنا أرملة، ولدي ولد وأربع بنات، بنتي الكبرى أرملة، والصغيرة لم تتزوج، اشترت بيتاً وكتبت الربع باسمي،
- ما قولكم في شاب منشغل بنشر العلم عن طريق برامج التواصل، وليس لديه شيء من العلم، إنما هو عامي، مع الع
- أنا فتى عمري 16 عامًا، ولكن أشعر أنه يوجد نقص في ديني ودنياي، وكل ما أريده هو فقط معرفة شيءٍ يساعدني