يؤكد النص أن الاعتماد في بدء صوم رمضان ونهايته على رؤية الهلال هو المعيار الشرعي، مستندًا إلى قوله تعالى: “فمن شهد منكم الشهر فليصمه” والحديث النبوي: “إذا رأيتموه فصوموا وإذا رأيتموه فأفطروا”. ويهدف ذلك إلى تسهيل معرفة أوقات العبادات على المسلمين وتوحيدهم في هذه الممارسة.
ينفي النص صحة الاعتماد على الحساب الفلكي لتحديد بدء وصيام رمضان، مشددًا على أن رؤية الهلال هي الأمارة الشرعية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كروسويل، ميشيغان
- يا شيخ: أنا مسلم ـ ولله الحمد ـ أعبد الله، وأصلي، وأصوم، وأعمل الأعمال الصالحة، وأحاول قدر المستطاع
- ليس من طبعي الكذب أو التملق فإذا طلب مني صاحب العمل مجاراته في الكذب على العملاء لأن هذا هو طبعه هل
- ذهب أحد أفراد مجلس إدارة مسجد إلى مصلحة حكومية كي يقوم بإدخال المياه للمسجد وليس له أي مشوار خاص آخر
- تخرجت من الجامعة بتخصص محاسبة، وأسكن في فلسطين بقطاع غزة المحاصر قبل سنة تقريبًا، وأعمل الآن في شركة