يتفق الإسلام على جواز أكل معظم المحار، لكن بعض الحيوانات البحرية محظورة للأكل. يشير التمساح، رغم وجوده في المياه العذبة، إلى خصائصه البريّة ما يجعل أكله غير جائز عند جمهور العلماء. أما الضفدع، فقد نهى الرسول الكريم عن قتله، وبالتالي فهو أيضا ممنوع.
القاعدة العامة هي عدم أكل الحيوانات التي نهينا عن قتلها. تنطبق هذه القاعدة على الكلاب والسلحفاة التي تتكاثر وتسبح في المياه، مع السماح بتناولهما بشرط إتمام عملية الذبح بشكل صحيح نظرا لخلفيتها البريّة.
أما بالنسبة للسلطعون، فلا يتم ذبحه بسبب عدم وجود دم ظاهر، وتعتبر كل الحيوانات البحرية التي تحتوي على مواد سامة أو خطيرة محرمة للأكل وفقاً للمبادئ الدينية المتعلقة بالحفاظ على الصحة والحياة.
إقرأ أيضا:تاريخ الضعيف (تاريخ الدولة السعيدة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي بخصوص الأحلام المتكررة. هل من الممكن أن تكون إشارات من الله؟ أم أنه لا يجب الاعتداد بها؟ أربعة
- أرجو التكرم في الإجابة الكافية حول مسألة مهمة تخص والدي الكريم حفظه الله وهي أن والدي ملتزم مائة في
- أنا رجل أعمل في إحدى الدوائر الحكومية استدركني الشيطان وأخذت أموالا من الرشوة، ولدي الآن سيارتان وبع
- ما هو الأجر الذي أحصل عليه مقابل العفو عن الناس قبل النوم عن كل شيء فعلوه بي؟.
- قال لي شخص: إذا كانت الملائكة لا تدخل منزلًا فيه كلب، فكيف يبقى الملكان اللذان يدوّنان حسناتك وسيئات