يؤكد النص على وجود نعيم خاص لكل من الرجال والنساء في الجنة، مشيرًا إلى أن هذا التمييز يرتكز على “الفروق الطبيعية” بين الجنسين. فأما الرجال، فيكافأون بوجود “الحور العين”، ما يُنظر إليه كبضعةً من الرفاهية التي تناسب طبيعتهم المحمودة بالافعال. أما النساء، فيكمن نعيمهنّ في إمكانية الاستمتاع بأشياء أخرى تتناسب مع طبيعتها الحساسة المتمثلة في “المشاعر والملاطفة”. ويتبنى النص منظورًا أن هذا التمييز جزء من “حكم الله العادل” و يوصي القراء بالرضا بما قسمه الله لهم من الخير، بدلًا من تتمنّيات ما ليس لهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السؤال: ما الحكم في صلاة الجنازة على أقل من نصف الجثة؟ أفيدونا أثابك
- ما حكم الحداء الشعبي في الأعراس المنتشر في فلسطين، وهو عبارة عن شاعرين أو زجالين يقومان بالمحاورة با
- هل يجوز لي الذهاب إلى طبيب أمراض نساء، وذلك أني حينما ذهبت إلى طبيبة قالت من المفضل عمل منظار للعلاج
- Ernst Kaltenbrunner (footballer)
- والد زوجتي طلق أمها من حوالي 25 عاماً ويحاول اليوم التقرب من أبنائه، وتم الاتصال ولكن زوجتي لا تكن ل