النص يسلط الضوء على مفهوم الغيرة لدى المرأة في الإسلام، حيث يعتبر أمرًا فطريًّا وجبليًّا لا يمكن طلب التوقف عنه. ويُؤكد النص أن غيرة المرأة على زوجها من عدمه لا تؤثر على إيمانها بالله، طالما أنها لا تكره مشروعيّة التعدد. ويجيب عن سؤال “لماذا لا تكره المرأة التعدد؟”
بأن شعورها بالغيرة لا يُعني بالضرورة رفضها للزواج من أخرى، بل قد تكون غير راغبة في وجود زوجة ثانية، لكنها لا تكره شرعية الأمر وتفهم أن الله تعالى أباحه.
ويُحذر النص من التسرع في الحكم على أحكام الشريعة الإسلامية، ويؤكد على أهمية التفريق بين الغيرة الطبيعية للزوجة وعدم رغبتها في وجود زوجة ثانية وبين كراهة شرعيّة التعدد، وتوضيح المصالح المتعددة التي يحققها التعدد في الإسلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجي تزوج بامرأة أخرى دون علمي وعندما علمت من كلام الناس سألته وسأله أهله عن السبب كان رده أنت ما قص
- أنا عمري 34 سنة لم يسبق لي الزواج وهناك رجل يريد أن يتقدم لي متزوج وله 4 أطفال هو يصلي ولكنه يدخن وأ
- تزوجت من رجل متزوج وله 3 أبناء من زوجته الأولى حيث مضى على زواجهما12 عاما،ومضى على زواجي منه3 شهور ع
- هل يوجد أربعين يوماً حدادا على الميت وكلمة حداد، فهل هي كلمة جاهلية أم مسيحية؟
- أسأل الله أن يبارك في عملكم، وأن يتقبل منكم صالح الأعمال. سؤالي كالتالي: أخي يعمل منذ سنتين في شركة