عند وفاة الواقف الذي لم يحدد كمية الطعام في وقفه لإخراج تحية وطعمة، يؤول الأمر إلى الناظر لتقدير الكمية بناءً على العرف السائد في ذلك الوقت. غالبًا ما تشير “الطعمة” إلى طعام شهر رمضان مثل تفطير وعشاء الصائمين، ويُقدّر مقدارها بما يكفي لثلاثة أو خمسة من المساكين المحتاجين.
يُحذر النص من أن هذا التقدير يعتمد على العرف السائد في ذلك الوقت، مُشيرًا إلى ضرورة الرجوع للعادات والتقاليد المحلية لتحديد الكمية المناسبة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لست طالب علم، ولا عالمًا، فهل أحصل على الأجر إن سئلت وأجبت بما لديّ من علم وأصبت؟
- فوائد ربوية تحصلنا عليها نتيجة وضعنا لمال في بنك ربوي (لا نملك غير هذه البنوك فى بلادنا). هل يمكننا
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حضرة المفتي الفاضل.. سؤال آخر يتعلق بالزكاة: هو إذا كانت امرأة تملك
- ما حكم تفسير الأحلام؟ وما حكم بعث الحلم إلى أحد مواقع التفسير على الإنترنت أو إلى برنامج تلفزيوني خا
- سؤالي عن الوضوء مع وجود نجاسة قليلة على أعضاء الوضوء يصعب الاحتراز منها، حيث تلازم الشخص باستمرار، و