يُحرم على المرأة صلاة فرضها ونفلها وهي حائض، حتى وإن كانت تصلي حياءً، فالأجماع بين العلماء على حرمة ذلك . يرى الشيخ ابن عثيمين أن لا حل للمرأة أن تصلي في حال الحيض أو النفاس، مستشهداً بقول النبي صلى الله عليه وسلم. أما من صلت وهي حائض حياءً فيجب عليها التوبة والاستغفار عن هذا الذنب، دون وجود كفارة، إذ تجاوز الله تعالى للأمة عن الأخطاء والنسيان وما استكرهوا عليه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يوجد امرأة كانت منتظرة مبلغا من المال فقالت لو أتى هذا المال سوف أخرج حجة لأبي المتوفى ثم استلمت هذا
- حكم السلام على الناس خارج المسجد، وهم ينتظرون أن تخرج الجنازة لتشييعها؟
- ما المقصود بتعبير المصالح المرسلة؟
- لدينا أرض مزوعة بالعنب، فكيف نخرج الزكاة منها؟ وهل من المال، أو الثمار؟ وهل لا بد من إخراجها من الثم
- أسأل عن مدى استحقاق الموظف مكافأة نهاية الخدمة، إن لم يتم الاتفاق عليها بين الموظف ورب العمل، ولكن ت