في التجارة الإسلامية، لا يوجد حدّ محدد للربح، فالتاجر مُباح له بيع بضاعته بأكثر من ثمنها سواءً حالياً أو مؤجلاً. ومع ذلك، يُحتمى على التاجر أن يكون عادلاً وصادقاً في تعامله مع الآخرين، وأن يتجنب الغبن والخداع. يجب عليه الإفصاح عن سعر السلعة للجاهل إذا كانت معروفة في السوق بسعر معين، وذلك لكون المسلم أخو المسلم ولا يجوز ظلمه أو غشه.
يُشجع التاجر المسلم على أن يكون سهلاً سمحاً في بيعه وشرائه، ويراعي حقوق الأخوة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل بكارفور مصر وهو إن لم تكن تعلم سوق كبير (سنتر أو مول) تباع فيه أعداد مهولة من المنتجات ولكن تبا
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. لي شخص عزيز يعمل سائق سيارة أجرة وشاء القدر وانفجر إطار السيارة ورغ
- عندما كان عندي 12 سنة حدث أني أكلت ثمرة خفية في رمضان بالإضافة إلى أني كنت عندما أذهب عند البقال كنت
- العربي: سكوت بيدكي: نائب حاكم ولاية أيداهو منذ عام ٢٠٢٣
- بعد صلاتي الفروض وراء الإمام بالمسجد أحيانا أقضي بعض ما عليّ من فوائت، فاليوم بعد صلاة العشاء عند قض