يتبين من النص أن الواجب على المسلم صيام شهر رمضان فقط، وبالتالي فلا إثم على من يلتزم بهذا الحصر، إذ قال النبي صلى الله عليه وسلم “لا يأثم الإنسان بترك صيام الأيام الفاضلة”. كما أُحيل إلى أن الأمر يشجع على صيام الأيام الفاضلة لما لها من أجر عظيم وفضل. يُشير هذا إلى أن صيام الأيام الفاضلة، رغم عدم وجوبها، فهو عمل مرغوب يزيد من ثواب المسلم.
يُفهم من النص أيضاً أن الصلاة والزكاة بالإضافة للصوم فريضيات يجب على المسلم القيام بها، ولا حرج في الصدقة على من يقيم هذه الفروض الثلاث.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم من قام بسبِّ مادة اللغة العربية التي تدرس في الجامعة؟
- كنت أشتري بضاعة عن طريق وسيط يحضرها لي من شخص يعرفه، لمدة سنة، أو أكثر. ولم يحدث خلال هذه الفترة أي
- اشتركت منذ حوالي سبعة أشهر بمنتدى اسمه السلف الصالح.. وكانت نيتي أن أستفيد منه بالمعلومات الدينية وأ
- رجل أعمال له مداخيل كثيرة ولكن لا يستقر عنده المال حولا مثلا كلما جمع مقدارا كبيرا اشترى حافلة أو شا
- سجلت في نادي رياضي، وسرقت حديدتا أثقال، وزن الواحدة كيلو، بغرض أن أتدرب بها في البيت أياما، وأرجعها،